وتناول اللقاء سبل الشراكة والتعاون بين الوزارة والجمعية في مجال التربية التضامنية وذلك وفق مقاربة تشاركية تقوم على تشريك المجتمع المدني المحلي ومختلف الهياكل العمومية والمحلية ذات العلاقة.
وأشار رئيس الجمعية إلى أنّ التجربة النموذجية في إطار التربية التضامنية ستشمل تونس والمغرب والكوديفوار، ومن المنتظر أن تكون ولاية القصرين ضمن هذه التجربة النموذجية وذلك بتدخل الهياكل القطاعية ذات الاهتمام الأفقي بمجال التربية التضامنية.