وقالت الحامدي:" نحب تونس تولي قطب في القارة الإفريقية، الناس تجيه تقرا تتفرهد تتداوي وحتى روحانيا تتفرهد، القيروان راهي قطب ديني وعاصمة دينية ولازمنا نفتحوها، ومن برنامجنا نجيبولها 4 ملاين زائر مسلم غير ناطق بالعربية، يجب خلق مركز ثقافي أكاديمي سياحي في القيروان خاص بالدين الإسلامي وبالديانات ناطق بعديد اللغات، بالنسبة للتمويل اليوم فما جامعة الزيتونة في أمريكا في سان فرانسيسكو، تمويلها خاص، اليوم تقري في آلاف المسلمين الغير ناطقين باللغة العربية يجيو من أصقاع العالم في سان فرانسيسكو بش يقروا في جامعة الزيتونة في أمريكا علاش ما يجيوش لتونس ونجيبوهم لتونس وأنا نعرف كيفاش نجيب وهاذيكا خبرتي"...
وفي تعليقها على اتهامها بخدمة أجندات لوبي أمريكي، أشارت الحامدي إلى أنها تمثل لوبي ولا يوجد أي لوبي آخر يقف وراءها: "مش ورايا لوبيات في أمريكا أنا بيدي لوبي.. اللوبيينغ شنوة هو، اللوبيينغ هام يعملو فيه كيما قال رئيس الجمهورية في الغرف المظلمة.. اللوبيينغ نعطيك مثال، أنا انسانة عندي فندق في المهدية مثال، وعندي مشاكل مع الوالي ما انجمش نجيب السياح نمشي نحاول نحكي مع النائب بش نأثر عليه، هذاك هو اللوبيينغ، تبقا في تونس خاطر مش منظم ومقنن كيما الولايات المتحدة الأمريكية، أحنا يلزمنا انظموه ونقننوه، أحنا عنا مشروع في الجمهورية الثالثة لتنظيم وتقنين التأثير على الناس اللي في مواقع القرار من نواب ووزراء، ومديرين عامين، هاذيا يتقابلو في القهاوي ويتفاهو ويمولو الأحزاب في القهاوي لا يا خويا، الناس الكل في الشفافية"...