وقال المليكي:"بالنسبة لمسألة الفصل اللول مالدستور والهوية السؤال الكبير اللي تطرح بالنسبة هذا الكل على هذا؟، معناها نعملو 11 شهر نفورو البلاد من بعضها وندخلوها في حيط بش مبعد نجيو نتناقشو عالفصل اللول من الدستور، أنا في تقديري إنها مسألة متاع تلهية مواطنين معناها نحلو بورقا على خاطر فما مشكل في وسط اللجنة اللجنة القانونية مش موجودة والعمداء مش موجودين إذا فما شوية اضطراب في عمل المرسوم هذاكا، هات نحلو موضوع مالمواضيع كيما عمل راشد الغنوشي هاك العام لهى العباد 6 شهور ومبعد خرج كي البطل وقال لا مش مشكل تو نخليو الفصل هذاكا القديم متاع 59... المناخات مش متوفرة للنقاشات بالحق، هات نجبدوه الموضوع هذا، المشكل مش في كلمة الإسلام دينها موجود فما تبعات قانونية ودستورية على الكلمة هاذيكا، التبعة اللولى الترشح لمنصب رئيس الجمهورية سي الصادق يحب ينحيها الإسلام منو ولا لا هذا سؤال خاطر هاو الاستتبعات القانونية متاعها، التزامات الدولة تجاه الدين الإسلامي، أحنا ما عناش وزارة شؤون دينية عنا وزارة شؤون إسلامية ما عنا حتى إدارة يحكي على الديانة اليهودية أو المسيحية، لانا نراقبو في أعمال الكنائس ولا المعابد في تونس، الطائفة اليهودية والطائفة المسيحية هوما اللي لاهين بيهم، الجوامع الـ4500 اللي تدفعلهم الدولة في الفلوس هاذوكم بش نواصلو ندفعولهم ولا ما ندفعولهمش، وزارة الشؤون الدينية بش انحيوها ولا ما نحيوهاش المشكل الرئيسي في الكلمة هاذيكا هات نتناقشو على التزامات الدولة تجاه الدين الإسلامي، في العطل متاعك العطل الدينية اللي نسمويها، أحنا في تونس عنا العطل الإسلامية ماعناش عطل مسيحية ولا يهودية، إذا كان تحب تناقش الموضوع هذا سي الصادق هات أطرحو للنقاش خلي نحيكو فيه، أما تستعملو في ظرف كيما هذا، أنا ماشي في بالنا الرئيس يحكي على نصوص ونصوص وتفخخ الدستور وسيفجر الدولة ولتوة نستنو في الدستور متاع الدولة وين بش يجي، وسي الصادق بلعيد شنوة المقترحات متاعو انا يظهرلي  سي الصادق مع كل احترامي والمحبة ليه يعرفني نحبو برشا، سي الصادق يظهرلي عندو مهمة بش ينجزها في ظروف صعبة جدا والناس رفضو أنهم يشاركوه في المهمة هاذي العمداء الموجودين، إذا المسؤولية الكل بش تطيح عليه هو، هو التزم قال أنا بضميري بش نخدم نص متاع دستور نهزو لرئيس الجمهورية، إن شاء الله يلتزم بالقول متاعو وينشر النص اللي قدمو لرئيس الجمهورية، خلي العالم السياسي والمدني على الأقل في تونس يقارن بين النص اللي قدمو الصادق بلعيد وبين النص اللي بش يقدمو رئيس الجمهورية للاستفتاء إذا كان صار استفتاء".