وقال الرقيق:" الضخامة جاية من ضخامة قرطاجنة العظيمة اللي تحكي مع الولايات المتحدة الند للند شفت التصويرة محلاها، ثم كي تخزر للتصويرة أنا شفت حاجتين في الحقيقة، نشوف في السياسة كفن التصرف النوايا يعني انجم نكون عندي معاك مشكل وعندك معايا مشكل نخليو المزاج في الدار ولغة المصالح تتكلم، بمعنى اليوم أمريكا ورات، وتونس ورات أنو المصالح الاستراتيجية ترتفع فوق النوازع الذاتية والانطباعات حول الديمقراطية متاعي ومتاعك ولكن شفت وجه آخر كاريكاتوري للصورة، يعني تخيلت لأنو قبل الصورة كان فما رسالة من تحت الماء وصلت لبايدن قالو ما تسلمش عليه، تخيلت من وراء السحب ماهي ناطحات السحاب غادي الخيال متاع سي ماهر المذيوب السيناتور النهضاوي يخزر للخيال متاع سي بايدن فالسيناتور النهضاوي يقلو يا سي بايدن راهو البسطاجية اشتكوا من كثر مراسيلي بعثتلك برشا جوابات يجاوبو بايدن يقلو مستر ماهر انساني وما تقلش نرجع تاني يبدو أنو خط نهاية متاع حكاية راهو لكل شيء إذا ما تم نقصان وفي وسط هذا نغنيو أحنا دارت الأيام".