وقال الرقيق:" الطيب البكوش ممكن تفاجأ بأزمة جديدة، ممكن باعتبار دورو هو وما يلعبوا في اتحاد المغرب العربي اللي هو بين قوسين مؤسسة بلا روح مؤسسة بلا خطوات تنفيذية وبلاش مصداقية كبيرة لأنك ما تنجمش تجمع فيها الدولتين المتنازعتين أساسا حول الموضوع اللي هوما المغرب والجزائر، صعيب ياسر بش تجمعهم في طاولة وتدخل بيناتهم مشكلة الصحراء الغربية، وتدخل بيناتهم أيضا الأحلاف اللي توة ولات الجزائر شادة قطب في شمال إفريقيا والمغرب شادة قطب آخر... أحنا نفسنا تفاجأنا أما الذي لا يقوله البكوش باعتباره دبلوماسي نقوله تفاجأنا بأزمة خلقها جيراننا في المغرب وأعلنوها وهوما اللي خذاو خطوة سحب السفراء اللي هي خطوة دبلوماسية قوية ما تتاخذ كان في النزاعات الكبرى وهوما يبدو مخططين من قبل التيكاد 8 الدخول في نزاعات في المنطقة بمناسبة دخولهم في محور دولي جديد الناس الكل تعرفو... حسيت اللي العركة اللي عملتها المغرب حاضرة ماللول أبواقها الإعلامية حاضرة وتستنا في الشرارة اللي هي التيكاد 8 لأنو طبيعة اللي صار وطبيعة التشنج اللي ربما تحول إلى تشنج سياسي ضد قيس سعيد في المحامل الإعلامية المغربية يخليني نفهم اللي المغرب بمناسبة دخولها في حلف مضاد للجزائر وتونس في موضوع التطبيع وإسرائيل حضرت روحها بش تلعب دور في المنطقة وينجم يكون هذا في الرزمة الموجود في اتفاقاتها مع أمريكا وإسرائيل أنها بش تلعب دور كبير في إفريقيا ما لقاتش الدور هذا مازالت الجزائر قوية وتوس عندها دور تونس قاعدة تعمل في إعادة الانطلاق متاعها، يبدو أنو المغرب متشنجة مالوضع هذا أنها مش بش توفي بالتزاماتها ومش بش تحقق أهداف كبيرة من حكاية التطبيع اللي اعتبرتها جنة فوق وجه الأرض، المنطقة قاعدة تتبدل الطرف اللي تحالفو معاه اللي هو إسرائيل وزير دفاعو مشا لواشنطن توة يحاول بش يوقف مسودة متاع اتفاق مع إيران، الاتفاق النووي الإيراني اللي أحياتو أمريكا نفسها واللي تحب تخفض التوترات في المنطقة بمعنى ما عادش الحو اللي قبل الحرب الأوكرانية الروسية".