وقال الرقيق:" نقرا في رسالة زعيم جبهة البوليساريو كمعطى طبيعي جدا ملحق بزيارة الوفد متاع الصحراء الغربية إلى تونس بمناسبة تيكاد8، آش فيها الرسالة هاذيا فيها حاجتين، واجب الشكر والتحية لإنسان استقبلك وأنت تمر بأزمة وربما تخوض في أزمة متاع اعتراف وفيها في الجزء الثاني وهذا حق كل سياسي في الدنيا هاذيا أنو جماعة الصحراء الغربية قاعدين يخوضو في معركة اعتراف وقاعدين يحاولو بش يقتحموا مساحات وبش يوجدو تمثيليات دبلوماسية في برشا دول في إطار ما يعتبروه أنو قضيتهم الشرعية لهنا الرسالة هي تخص رئيس الجمهورية العربية الصحراوية والجانب التونسي يتقبل جزء منها فقط هذا حقو الجانب التونسي يتعامل معاها وربما يدرس حيثياتها هذا حقو، الجدل يا فايزة ويعطيك الصحة اللي حكيت عليها ، راهو حتى كي نشوفوها بالقياس الرقمي نشوفو فين الجدل بالضبط نشوفو كمية الحملات الإعلامية اللي صارت في المغرب ونشوفوا التعاطي الإعلامي التونسي اللي إلى حد الآن على الأقل في وجهو الأعم في المكتوب والمسموع والمرئي مازال ما خرجش على واجب احترام المغاربة والعلاقة معاهم والحياد في مسألتهم هاذي اللي راهو نزيد نذكركم إلى حد الآن في أروقة الأمم المتحدة كمنطقة متنازع عليها تخاضت فيها حروب حتى لـ1991، في 91 الأمم المتحدة عطات ثلثين إشراف للمغرب وثلث للبوليساريو وحطت بينهم قوات فصل أممية وإلى حد يوم الناس هذا المغرب لا تمتلك إلا اعتراف أمريكي من دونالد ترامب كان ذلك مقابل دخولها في حلف مع إسرائيل هاذي أمور تاريخية تعني المغاربة لكن أحنا، ماهيش جريمة كونو استقبلنا وفد في إطار تنسيقي مع منظمة إقليمية اسمها الاتحاد الإفريقي أو مع دولة مشرفة اسمها اليابان ما عندناش أزمة في تونس الأزمة خلقوها الأشقاء المغاربة من خلال احتدام الحملة الإعلامية واللي بدات حسب ما نشوف، تمس في برشا تونسيين وتمس في أمور ما يليقش أني نحكي فيها بين بلدين ما صارتش بينهم من المفروض أحداث".