وقال الرقيق:" أولا الحكاية فيها مظلمة لأنو صار الاتفاق سابقا ودرج الأمر على هذا في زوز أصناف، فما النواب هوما المعلمين أو الأساتذة في قطاع التربية اللي يعوض واحد غايب ولا في عطلة طويلة الأمد وغيرو، ينجم يقعد بالـ5 سنين معوض، صار اتفاق كونو يقع إدماجهم بالعدد، كل عام ياخذو دفعة حسب الأقدمية في الخدمة، حسب ساعات العمل وإذا تساواو زوز في العدد حسب الأكبر في السن، إدماج، هاذوما جات الوزارة توة بموجب الأزمات وغيرو وغيرو، قالت لا نعملولهم صيغة تعاقد على مدى 3 سنوات متتالية، ما يدخلو متربصين سنة أولى إلا في العام الرابع، الثانيين وهي مظلمة أكبر أنو نشدو عباد مالدراسة الجامعية نقولولو انت بش تقرا بش تولي معلم كيما كنا قبل.. الإجازة التطبيقية في علوم التربية، يعني هو مشا عمل الثلاثة سنين متاعو بش يولي معلم طبقا لاتفاق سابق، هاذوما آش عملولهم، خذاو منهم، دفعة 2020/2021، عملولهم إدماج متربصين، والدفعة الأخرى قالولهم بش نعمللكم عقد عمل لمدة سنة، بش بعد ندخلوكم في الإدماج كمتربصين، معناها وقع الاخلال بالاتفاقات... هاذوما شافوا فيهم المعلمين تراجع عن الاتفاقات وعملوا تحرك.. توة أحنا عنا قداش وأحنا يا أولادي اتفقوا وأقعدوا وشوفوا مخارج تحفظ حق التلميذ، لا ولينا توة اللي ما يمشيش يصحح العقد هذا اللي قررتوا الوزارة من طرف واحد دون الاتفاق مع النقابة بش يولي يقع الاستغناء عليه والبحث عن حلول أخرى ولينا أمام ناس كنا بش ندمجوهم في الوظيفة بش يوليوا يعانيو في البطالة وزدنا إشكال آخر، علما وأنو توة دخلنا في أسبوع دراسة بعد العطلة وأنو مازالتلنا 3 جمعات على الامتحانات وعندنا آلاف التلاميذ ما خذاوش فرصة التعلم وفرصة أنو يعديوا امتحانات مع أصحابهم وهاذي معضلة المعضلات".