وأك خليل أن هناك جزءا من تصريحات موسي يمكن أن يبررها في حين أن الجزء الآخر لم يجد له أي تبرير.
وقال الرقيق:"معناها نشكي بواحد خاطر عمل استشارة، راهو اللي بش يتمخض عالاستشارة الالكترونية مش بش يحدد مستقبل تونس أو بش يأخذ قرار في مستقبل تونس، بش يكون وثيقة عمل، ونتصور الساسة في تونس من الذكاء أنو كان الاستشارة ما تمشيش فيها أعداد كبيرة سيتعامل معها على ذلك الأساس معناها فما فرق بين ناخذ نتائج استشارة فيها 200 ألف واحد وبين ناخو نتائج استشارة فيها 4 ملاين واحد، بش نفهموا أنو الاستشارة هاذي ماهي إلا مرحلة متعثرة في مسار خارطة الطرق يلزم نتداركوها في قادم المراحل يعني من غير لا تصادمات ولا شكيان ولا شي، انت من حقك كحزب بنيت يمكن مستقبلك السياسي كامل على صيغة قديمة، التداولية الموجودة على القانون الانتخابي الموجود، حضرت روحها، هي م الأحزاب اللي تعتبر روحها لاهي في 24 جويلية ولاهي في 25 جويلية، هي تحب تحل محل 25 جويلية وهذا جديد ما تعترفش ب25 جويلية وتعتبر الرئيس تصريف أعمال".
وتوجه كرونيكور البرنامج بنصيحة إلى الدستوري الحر قائلا:" أدعو الحزب الدستوري يكون أكثر رصانة في التعاطي مع لحظة استثنائية قد تؤدي إلى مسار سياسي يكون فيه هو عندو مستقبل كبير وتى استطلاعات الرأي ترشحه لذلك، هو من القوى الرئيسية في البلاد ومش مضطر بش يعمل برشا مشاكل وتصادمات بش يفرض روحو بالعكس ينجم يفرض روحو بالشكل السياسي الملتزم الواضح، بالتفاعل مع المتغيرات.. غدوة الحي ينجم يجيك الاقتراع على الأفراد كانك حزب قوي اقترع على الأفراد وانتهى الموضوع إذا فرض عليك الموضوع".