
خليل: هدف التزكيات الحفاظ على مصداقية الترشح وتقليص الترشحات الصورية
وقال الرقيق:" فكرة التزكيات اللي لزنا عليها هو أنو الانتخابات تعملت في أضيق الدوائر على مستوى المعتمديات بش تقوي تمثيلية المنتخب عملو جدية الترشح، بمعنى بش ما يترشحليش 700 في نفس المعتمدية وتولي عندي ترشحات صورية وترشحات حقيقية، اللي ما عندوش على الأقل 400 انسان في تلك المعتمدية اللي فيها 15 و20 ألف ساكن ويدخل غمار المنافسة، نستبعدوه مالترشح ماللول بش نحافظو على مصداقية الترشح هاذي الفكرة، يا أخي كانك ناوي على الانتخابات يلزمك تكون عندك إشعاع في جيهتك ومعروف في جيهتك وعندك مصداقية بش تدخل للانتخابات، إذا للتقليص من الترشحات الصورية وما تكلفه من فوضى إلى غير ذلك... مقاولي الأنفار الذي يشتغلون حاليا على التزكيات افتراضا... هوما نفسهم مقاولي الأنفار اللي خدموا قبل على هزان الناخبين في الكراهب بش يصوتوا، بمعنى مسألة الفلوس هي تتحل في مسار مختلف عن المسار الانتخابي اللي هو المسار العدلي والمسار الإجرامي، اليوم اللي يلقا واحد سواء يخدم مبلغ ولا ما يخدمش مبلغ ولا مواطن تنجم قضية عادية متاع رشوى وارتشاء أصلا... الهيئة ما تنجمش تحاصر الحوانت والحانات وكذا أما تنجم إذا بلغها الموضوع وتأكدت منو تلغي الترشح وتشكي بالسيد، إذا المسار الإجرامي نخليوه على شيرة لأنو ظاهرلي عايش في دمنا وما انجمو نعملو في الدنيا انتخابات نظيفة إلا بناخب نظيف نفسو، ما حضرناش الناخب وما عناش الناخب اللي اجتماعيا متهني وشايخ بش نهارت اللي يمشي ينتخب على كيفو.. لا عنا ناس ولات المناسبات الانتخابية هي أسواق انتخابية عباد مدمرة يدبرلك مريشينا، هذا دخل في الثقافة وهذا بش نحاصروه يلزمو أمن صحيح ومبلغين صحاح".