وقال بن حميدة:" الضغوطات على تونس تنجم تكون موجودة، ضغوطات على السلطة القائمة لأخذ ما يمكن أخذو منها، أما التآمر مع الخارج على السلطة القايمة نستبعدو شخصيا لأنو هذا ما ينجم يصير إلا في حالة انقلاب والانقلاب في تونس صعيب لأنو المؤسسة الأمنية والمؤسسة العسكرية ماهيش في تقاليدها وعقيدتها خاصة بالنسبة للعسكرية... هذا ما يعنيش أنو فما بعض الأطراف السياسية قريبة ياسر للخارج ما نقولش إلى حد العمالة، لكن إلى حد أنو تولي صانع أو مجرد كومبارس وهذا غير لائق...فيما عدى ذلك فما الضغط الداخلي، هو الصحيح نعتبرو وهو اللي بش يغير الموازين والمعطيات لكن الضغط الداخلي متاع شكون، يلزم نقر اليوم لا قيس سعيد وجماعته قادرين بش يفكو الشارع كي هبطو هبطو بعض الآلاف لا المعارضين متاع قيس سعيد قادرين بش يعبيو الشارع وقتلي هبطو هبطو بعض الآلاف أيضا اللي ما ينجموش يمثلو زخم كبير بمعنى أنو التونسي ماهوش في اللعبة هاذي".
وتابع كرونيكور في 90 دقيقة في تعليقه على زيارة سفير ألمانيا بتونس لجبهة الخلاص:" راهو سفير دولة أجنبية في دولة ذات سيادة ما يمشيش وين يحب كي يمشي لبلاصة فما إجراءات بروتوكولية ورسمية يلزم يقوم بيها، وأنا كنت مالناس اللي طلبو كونو وزارة الخارجية تعاود تبعث تذكير لجميع السفارات دون استثناء بش أنو يلتزمو بالإجراءات القانونية الدبلوماسية المتعارف عليها، مالا شبيه سفير تونس في ألمانيا يمشي للحدود مع بولونيا كيما يحب؟".