وقال بن حميدة:" يوسف الشاهد ماهوش موجود في فرنسا، عندو محاضرات في الولايات المتحدة في جامعة أمريكية، السؤال يوسف الشاهد هارب من تونس يوليش هارب من فرنسا زادة؟، بش يولي هارب دولي، القضية هاذي متاع صابر العجيلي هي في الحقيقة عرفت باسم قضية صابر العجيلي وعماد عاشور، زوز قيادات في وزارة الداخلية، اللي هي تدخل في إطار أغمق وأشمل مرتبطة بشفيق الجراية، اللي هي تدخل في سياق أشمل، اللي هو برشا حديث كان يتقال على وجود فرقة تابعة لرئاسة الحكومة وليوسف الشاهد مباشرة فيها قاضي وأمنيين خارج إطار القانون مكلفة بتحضير دوسيات لمعارضي يوسف الشاهد إما لابتزازهم ماديا أو لتحريك قضايا ضدهم، مع العلم أنو هاذي ماهيش أول مرة توانسة يلتجؤوا لقضاء أجنبي ضد توانسة أخرين، نتفكروا أحنا طبيب من طبرقة الجيلاني الدبوسي الله يرحمو توفا في السجن وعايلتو التجأت للقضاء الأجنبي ضد الدولة الفرنسية، لأنو عندو جنسية فرنسية ولأنو زادة الأهم من هذا العباد ما تلقاش حقها مع القضاء الوطني...".