
طارق: حتى واحد مالموقوفين ما سألوه في التحقيقات على محاولة اغتيال الرئيس
وقال الكحلاوي:" عنا أخيرا إفادات متاع محامين عدد من المتهمين قابلوهم البارح، اطلعو على الملفات والتحقيق وعرفو شنية الأسئلة اللي تسألتلهم، عنا المصدر هذا، وعنا رئيس الجمهورية، الأطراف الرسمية مش القضاء، رئيس الجمهورية ووزير الخارجية، قالوا علاش صارت الإيقافات، رئيس الجمهورية مش قال علاش صارت الإيقافات، البارح أصدر أحكام قال التاريخ أصدر حكمه، وكاينا ما عادش حاشتنا بالمحاكم... الرئيس يقول فما زوز اتهامات هذاكا علاش سماهم بالإرهابيين، قال حاولوا اغتيالي معناها فما حديث على اغتيالو، ومعنيين برفع الأسعار والاحتكار إلى آخره، وزير الخارجية قال الحاجة الثانية، ما قالش الحاجة اللولى، عمل تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء جبد فيه الموضوع هذايا، البارح المحامين قابلو منوبيهم اللي مازلوا في حالة احتفاظ، وبش تتجدد توة انجموا نقولو من توة مدة الاحتفاظ، ستتجدد 3 مرات، بش يتجددوا 15 يوم ومبعد أنا نتصور بش يتم التمديد، على أساس أنو الاختبارات الفنية على تاليفوناتهم وحواسيبهم مش حاضرة وبش يزيدو يقعدوا أكثر من 3 جمعات بعد ما يقع إحالتهم، على قاضي التحقيق، معنتها قاعدين انجمو نخزروا على 3 جمعات شهر على الأقل... تمديد بناء على قانون الإرهاب 3 مرات، 5، 5 ، 5، 15 يوم ثم مبعد لأنو مش بش تحضر الاختبارات الفنية، سيتم اعتماد ذلك على أساس أنو سبب لإيداعهم من قبل قاضي التحقيق في انتظار استكمال الاختبارات الفنية، هاو من توة نقلك السردية اللي بش تصير والمسار اللي بش يصير وخليه غاديكا وتاو نشوفو، شنوة الأسئلة اللي تسألت للمتهمين مختلف الأنواع، ما فما حتى واحد سألوه قالولوا هل انت راك تحدثت على اغتيال رئيس الجمهورية، حتى حد، ما فماش في الكتيبة في التحقيقات في الأسئلة حتى كلمة على الاغتيال إلى حد اللحظة هاذي، الحاجة الوحيدة اللي في علاقة بترفيع الأسعار في الأسئلة اللي سألتهم القاضية مش قيس سعيد لخيام التركي وعبد الحميد الجلاصي، وكمال اللطيف، إلى حد اللحظة هاذي، التلاثة هاذوما ما وقعش سؤالهم على مسألة ترفيع الأسعار، إلا في حالة برك، لقاو دراسة مش متاع كيفية ترفيع الأسعار، دراسة متاع استطلاع رأي معناها سبر آراء متاع شنوة أهم المشاكل اللي في البلاد، والمشاكل اللي في البلاد كيما سبر الآراء متاع سيغما كيف يقلك، أهم مشكلة عندي هو المقدرة الشرائية، هاذيا الدراسة اللي تلقات، شفت كي الكلام اللي خرج ودراسة، تي حتى مالا سيغما هزوهم، حسن الزرقوني مالا وقتها زادة هو، باهيشي، أهم مشكلة عند التوانسة بالطبيعة هي المقدرة الشرائية ياخي تجتاج واحد هي، هي ارتفاع الأسعار هاذيا أهم مشكلة مالا شنوة؟، إذن ما فما حتى علاقة بين الاتهامات اللي أطلقهم الرئيس البارح وبين الأبحاث اللي جارية ما فماش، يعني مجموعة اللقاءات اللي صارت مع أطراف أجنبية شنوما، خيام التركي على ما يبدو زاروه ممثلين دبلوماسيين للولايات المتحدة ولليبيا، زاروه في الدار، هل حكى معاهم على تغيير النظام وكيفاش تنسق مع الطرف الأمريكي لتغيير النظام، ما فما حتى دليل إلى حد الآن، هل بش يقع الاطلاع على تصنت هاتفي وكذا، تاو نشوفو الاختبارات الفنية، تاو تظهر الحكاية هاذيكا، كمال اللطيف قعد فطر مع سفير إيطاليا، بغض النظر آش حكى، قالوا حكاو على جوفنتس ودرا شنوة مش هذايا، أما عمليا كمال اللطيف قالك أنا اتصل بيا قتلو إيجا معايا في الفطور، كمال اللطيف في المقابل، قابل رجل أعمال البرة اللي يبدو عندو مواقف معارضة، رجل أعمال من جهة معينة ويملك أحد وسائل الإعلام.. ويبدو عندو قضايا أو شبهات في تونس، قابلو كمال لطيف، كمال لطيف نتوقع منو كل شي أما حتى هو إلى حد اللحظة هاذيا على ما يبدو مازال، أنا آش قلت وقتاش الأمور تولي خطيرة، كي يبدا فما أدلة على اتصالات مع قيادات أمنية وعسكرية لمحاولة وقتها التآمر، إلى حد اللحظة هاذي أتاو نشوفو الاختبارات الفنية الهواتف وغيرها شنوة يجرى فيها، لا يوجد ما يدل على تآمر مع قيادات أمنية وعسكرية ومع أطراف سيادية أجنبية للقيام بانقلاب على قيس سعيد"...