وقال الكحلاوي:" انتقلنا درجة أخرى المسألة مش مسألة كفاءة المسألة أتعس من هكاكا، المسألة أحنا انتقلنا كيما يقولو الشباب متاعنا لستاج الوحش، أقصى حاجة مش متاع عدم الكفاءة أكهو، متاع القمامة الكلامية، علاش كلام السيد الوالي هو قمامة كلامية، انت دورك شنوة تلعب الدور التواصلي، طبعا يلزمك تخرج للناس وتفسر، أنا الموضوع الرئيسي لتوة لا مسيناه لتوة ما فهمت أنا كيفاش زبلة محطوطة في الميناء اللي مالمفروض عليها عسة ومحروسة وناس دايرة بيها، مرتين في نهارين في جرت بعضهم فما شكون يدخل ويشعل فيها النار، أنا شفت تصويرة هكا مالفوق بالدرون ولا درا شنوة شفت كيفاش الدخان طالع من البرط وماشي للبلاد هاذيا القضية الرئيسية، أنا كان جاء الوالي عمل نقطة صحفية وفي الفايسبوك ويقوللنا فيها شنوة صار بالضبط علاش القمامة غاديكا كيفاش ينجموا في نهارين في جرت بعضهم ناس... حلينا تحقيق نقطة للسطر وسنفعل وسنعمل، أما يطلعلي حد كل لحظة كل نقطة كل ما يمدولو الميكرو راهو البارح حاجة تصاعدية غير عادية راهو، البارح الشي اللي يخرج فيه يعني بدالنا باللايف اللي عملو في مقر الولاية كلمتو إذاعة أخرى عمللنا الساعة أدعو الرئيس أنو يقصلنا الفايسبوك اللي يستعمل فيه هو، البارح في فيديو هو يعمل في التحريض على حكاية القمامة هو توة قبل ما يشد والي وكان مواطن يعمل في التحريض كذا وهاذي حتى حد ما يصلح فيها والكلهم غير أكفاء وبيهم وعليهم الجماعة اللي كانوا... إي بش نتفاجؤوا باهي، مدولو ميكرو آخر اللي بعدو كل ما يمدولو ميكرو يزيد يخرجلنا حاجة أخرى يمشي م القمامة اللي تتعدا ما هو فما الرسكلة انجمو نتصرفو فيها فما كي اللي يلزمها تتلوح، يتلوح يتلوح ما فيهاش تثمين، سيدي الوالي كلامك هي قمامة لا تصلح حتى للتثمين، آخر حاجة قبيلة شوية كلموه قالهم يلزمنا فايسبوك تونسي، ويا ولدي آش مدخلك في الفايسبوك انت مشكلتك القمامة علاش تحرقت وخرجت الدخان قبل كل شيء، قبل ما نمشيو نلوجو مصب ولات المشكلة كيفاش القمامة ولات تخلقلنا في التلوث المشهدي والتلوث متاع النفس، يعني قاعدة تصير مضاعفات وتكبر الحكاية ماشية وتتعقد قلي فسرلي كان بش تحب تعمل تواصل أطلع قلي علاش صارت المشكلة هاذيكا فسرهالي بالسياسة... بين قوسين الوالي البارح قالها واليوم زادة، قال راهو اتصل بيا السيد الرئيس وقالي يعطيك الصحة وكمل هو قال... سيد الوالي مرتين قالها.. يعطيك الصحة وكمل على شنوة كمل فاش وين بش يزيد يكمل يكمل عليها الكل معناها ما فهمت شتوة...".