وقال عويدات:" تعديت للدور الثاني للانتخابات ... أنا مترشح في ددائرة الجديدة طبربة البطان كان فما 7 مترشحين، صار الدور الأول ما فما حتى مترشح تحصل على 50 بالميا زائد 1 من مجموع الأصوات المصرح بها، صاحب المرتبة الأولى والمرتبة الثانية يتعداو للدور الثاني، أنا جيت في المرتبة الأولى وفما مترشح آخر في المرتبة الثانية وبالتالي الدور الثاني يكون بيناتنا الزوز... القانون الانتخابي لم يقص الأحزاب، وإنما أعطاها إمكانية المشاركة في الأحزاب، ويمنع الحزب أن يقوم بالحملة الانتخابية لصالح المرشح، المرشح يقوم بالحملة بإمكانياتو الفردية، وإلا بإمكانيات المساندين... الناس يعرفوا انتمائي الحزبي بالنسبة للي انتخبوني يعرفوا أني ننتمي لحركة الشعب، فقط الحزب ما يعملش حملة وما يوفرش الإمكانيات للحملة، تولي انت في عملية مساواة مع المرشح اللي ما عندوش حزب وراه يدعمو، وفما التوازن في الإمكانيات بين المترشحين... إلغاء التمويل العمومي أرهق المترشحين وربما فما مترشحين ما عندهمش إمكانيات كيفي أنا وبالتالي بش نعمل حملة على قدر إمكانياتي لو كان فما دعم وإلا فما إمكانية استرجاع مصاريف الحملة ربما لكانت الحملة أضخم ماللي قمت بيهاّ"...