وقال الأستاذة الدراجي:" علاش بعد عامين؟، عامين فما إجراءات، فما أبحاث تمت، فما تحقيق، فما استيفاء جميع الاستقراءات والأبحاث اللي تمت في الملف، فما تشريح، فما جميع الأعمال القضائية اللي تولاها السيد قاضي التحقيق... وتم توجيه جريمة الفصل 205 إلى قاتل رفقة الشارني الله يرحمها، اليوم كانت أول جلسة بحضور محامين، العبد لله ننوب ورثة رفقة، من طور الأبحاث للتحقيق لدائرة الاتهام لليوم أول جلسة، كذلك مكونات المجتمع المدني، تمثلوا في جمعية النساء الديمقراطيات، اللي كانت فما محاميات، وكان فما برشا حضور داعم لقضية رفقة الشارني، كذلك لجمعية المرأة والمواطنة... وتم السماح لينا بالحضور حتى كمكون للمجتمع المدني، حق الدفاع بطبيعتو أحنا الدفاع نحضروا، أما مكونات المجتمع المدني تم السماح لها حتى بتصوير جزء من الجلسة في وقت محدد، الجلسة كانت تصير في صفة طبيعية، تم استنطاق المتهم وتم تأخير الملف بطلب منا نحن لسان الدفاع في حق ورثة رفقة، في حق الجمعيات اللي طلبت أنها تكون طرف في الدفاع، وتم تأخير القضية، نستناو إثر الجلسة بالضبط شنوة بش يكون الموعد اللاحق"...