من جهته قال محافظ بيروت مروان عبود إن نحو 300 ألف شخص أصبحوا مشردين في العاصمة اللبنانية.
في سياق متصل توقع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن يؤدي الانفجار والضرر الذي لحق بالميناء إلى تفاقم الوضع الاقتصادي والغذائي المتردي في لبنان، حيث سترتفع أسعار المواد الغذائية لتكون بعيدة عن متناول الكثيرين، مشيرا إلى أن نحو مليون شخص في لبنان يعيشون تحت خط الفقر.
وقد كشفت دراسة استقصائية أجراها برنامج الأغذية العالمي مؤخراً حول تأثير الأزمة الاقتصادية وجائحة كوفيد-19 أن الغذاء أصبح مصدراً رئيسياً للقلق البالغ.