
حادثة جورج فلويد تعاد مع شاب جزائري في بلجيكا
وفاة أكرم أثارت إدانة وإحتجاجا واسعين من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي التي اعتبرت هذا الشاب ضحية جديدة للعنف البوليسي وأعادت للأذهان حادثة مقتل الأمريكي أسمر البشرة جورج فلويد على يد شرطي ضغط على رقبته بعنف، ما ولّد احتجاجات ومصادمات عارمة بين الأمريكيين السود والأمن في الولايات المتحدة.
القضاء البلجيكي أمر بفتح تحقيقي للكشف عن ملابسات وفاة أكرم، فيما بادر المتحدث باسم الشرطة بنفي استعمال العنف ضد الضحية موضحا بأن أكرم كان في حالة هيستيرية وحاول الاعتداء على رواد مقهى يوم الأحد 19 جويلية 2020 قبل حلول الأعوان الذي شدوا وثاقه ونقلوه إلى الايقاف إلا أن حالته الصحية تعكرت لاحقا ولفظ أنفاسه الأخيرة بين الساعة التاسعة والعاشرة ليلا، في ظروف مسترابة ولا يعرف إلى حد الساعة أسبابها.
من جانبه ارتأى السفير الجزائري ببروكسال فارتأى أن يكون متحفظا ورفض التعليق على الواقعة الأليمةإلى حين صدور نتائج التحقيقات .
Encore !
— malak didi (@malakadia) July 21, 2020
Le Jeune Akram décédé devant sa mère à Anvers.
Who's next ? #justiceforAkram pic.twitter.com/nEeRDxfCa7
#justiceforAkram on voit bien que le flic est sur ces genoux et tout le monde au tour est calme alors aretter de dire que sais la faute des flics . Oui il est mort et c'est triste mais ça ne sert à rien d'essayer de trouver un coupable inexistant. pic.twitter.com/LDVF51JYEp
— foxtro🇫🇷 (@Foxtroze) July 20, 2020