واعتبر البدوي أن ذلك يوضح أن الشعب التونسي لا يريد أن تترأس امرأة الدولة.

وكشف سبر آراء أعدته مؤسسة امرود كنسلتينغ خلال الفترة المتراوحة بين 22 و25 فيفري المنقضي، تصدر الدستوري الحر نوايا التصويت بـ 42 صوتا في حين حلت حركة النهضة في المرتبة الثانية بـ 20 صوتا فيما احتل التيار الديمقراطي المرتبة الثالثة بـ6 بالمائة يليه قلب تونس بنفس النسبة وائتلاف الكرامة بـ 4 بالمائة.
وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية احتل قيس سعيد الصدارة بـ 43 بالمائة بزيادة 4 نقاط ثم عبير موسي 19 بالمائة من الأصوات.