أثار قدوم لاعب تنس إسرائيلي إلى تونس ومشاركته في إحدى الدورات ردود فعل كبيرة ومستهجنة للحادثة، بلغت حد مطالبة عصام الشابي القيادي بالحزب الجمهوري بحل المكتب الجامعي وفتح تحقيق معمق يفضي إلى تحديد المسؤوليات واتخاذ ما يلزم من قرارات.  

من جانبها نفت سلمى المولهي رئيسة الجامعة التونسية للتنس في تصريح لراديو

« IFM »

 قدوم أي لاعب تنس من الكيان المحتل إلى تونس، مؤكدة في هذا السياق بأنه في صورة وجود خطأ ما فإن مصالح الحدود والديوانة هي من تتحمله.

أما وزيرة الشباب والرياضة سنية بالشيخ فشددت على أن التنظيم واستقبال الوفود على كاهل الجامعة وليس من مهام سلطة الإشراف.