وأضافت المصادر ذاتها، أن المجموعة الرابعة من الحكام الذين كانوا سيخوضون غمار الدورة التكوينية بضاحية قمرت، اضطروا إلى مغادرة المقر بسبب إيقاف الشركة البرتغالية للدورة التكوينية.
وبعد إيقاف هذه الدورة وعدم استكمالها سيتعطل حصول الحكام التونسيين على تأشيرة الفيفا لاستخدام تقنية الفار، مما يعني أيضا أن استعمال هذه التقنية في بطولتنا قد يتأخر قليلا.
تجدر إلى الإشارة إلى أن بعض الأنباء، تفيد بأن الجامعة التونسية لكرة القدم وجدت تعطيلات من الدولة لم تمكنها من تحويل المبالغ لفائدة الشركة البرتغالية.