وقال الناصري:" أولا رئيس الجمهورية كي تقلي عمل الدستور وحدو أنا نقلك صار حوار وطني وشاركنا واقتراحاتنا اللي تقدمنا بيهم وهي عدة واللي تقدمت بيها شخصيات أخرى وأحزاب أخرى وجدناها مضمنة في الدستور متاع 25 جويلية 2022، اللي دخل حيز التنفيذ، وفما شكون تنكر لغاية في نفس يعقوب كيما الأستاذ الصادق بلعيد والأستاذ أمين محفوظ... صار حوار وطني وخرج دستور من رئيس الجمهورية وتمت المصادقة عليه اليوم... المرحلة متاع القانون الانتخابي يجب أن يكون بالتشارك علاش، لأنو المرحلة هاذي ما تهمش كان رئيس الجمهورية ولا الدستور بنعم أم لا، تهم أحزاب سياسية وعلى عكس اللي يقلك الدستور هذا ولا رئيس الجمهورية يلغي الأحزاب، حتى واحد ما ينجم يلغي دور الأحزاب في دولة محترمة ودولة ديمقراطية ودولة تؤسس، مفعل دور الأحزاب هاني بحذاك أنا نمثل حزب سياسي، لو كان ما جيتش عندي دور فاعل في البلاد راك ما تستدعينينش، يسمع ولا ما يمسعنش، أنا مانيش نعمل في العمل السياسي لإرضاء السيد رئيس الجمهورية، أنا في المسار لكن عندي بعض التحفظات على السيد رئيس الجمهورية، لو كان جيت بش عامل السياسة لإرضاء السيد رئيس الجمهورية ما يكونش الحزب قبل ما يكون موجود رئيس الجمهورية، الحزب بدات مراحل تأسيسو من 2018، وخذينا تأشيرتنا في 2019، واليوم أحنا وقتلي لقينا مسار يمشي في الثنية اللي أحنا نحبو عليها في 25 جويلية واللي طالبنا بيها في 24 جوان أنا ما انجم إلا نساندو وندعمو وبالنسبة ليا لقيت ولادة جيل سياسي جديد في البلاد، اليوم تحب ولا تكره فما طبقة سياسية قديمة بعدت فما اللي اندثرت واللي ما عادش موجودة واللي تاكل في روحها بروحها، وفما وجوه سياسية وجيل سياسي جديد وأحزاب سياسية جديدة جات، أنا نقلك نغلط غلطة عمري إذا نربط مسار الحزب بالأستاذ قيس سعيد، الأستاذ قيس سعيد هو رئيس الجمهورية لمدة أولى ومدة ثانية لكن مبعد بش يمشي على روحو لكن الحزب نحبو يبقى للأجيال القادمة وللمستقبل، ما انجمش نبني على مشروع رئيس الجمهورية لو كان جيت بش نبني على مشروعو راني سميت روحي الشعب يريد ولا تنسيقية من تنسيقياتو ولا نخدم في إطار العمل اللي يخدم فيه،  أحنا نخدمو في العمل السياسي في الإطار الحزبي احتراما للقانون ونؤسس لبرنامج للحزب ونخدمو وعندنا مشاريع بش ندخلو بيها وبش نتقدمو في الانتخابات القادمة، ومادامنا بش نتقدمو في الانتخابات القادمة من حقي أني نطلع على القانون الانتخابي ونشارك ونساهم في صياغتو أنا وبقية الأحزاب الأخرى دون إقصاء"...